متى دخل الإسلام في بوركينا فاسو؟

متى دخل الإسلام في بوركينا فاسو؟

دخل الإسلام إلى بوركينا فاسو في القرن الحادي عشر الميلادي، عندما وصل التجار المسلمون من شمال إفريقيا إلى المنطقة. انتشر الإسلام تدريجيًا في جميع أنحاء البلاد، وأصبح الدين السائد في القرن الخامس عشر الميلادي.

يعتقد بعض المؤرخين أن الإسلام وصل إلى بوركينا فاسو في وقت سابق، في القرن التاسع الميلادي. ومع ذلك، هناك أدلة تاريخية محدودة تدعم هذا الادعاء.

لعب التجار المسلمون دورًا مهمًا في نشر الإسلام في بوركينا فاسو. جلبوا معهم الإسلام والثقافة الإسلامية إلى المنطقة، وساعدوا في نشرها بين السكان المحليين.

كان للإسلام تأثير عميق على الثقافة والمجتمع في بوركينا فاسو. أصبح الإسلام الدين السائد في البلاد، ولعب دورًا مهمًا في تشكيل الهوية الثقافية للشعب البوركيني.

فيما يلي بعض التواريخ المهمة في تاريخ الإسلام في بوركينا فاسو:

  • القرن الحادي عشر الميلادي: وصول التجار المسلمين إلى بوركينا فاسو.
  • القرن الخامس عشر الميلادي: أصبح الإسلام الدين السائد في بوركينا فاسو.
  • القرن التاسع عشر الميلادي: تأسيس أول دولة إسلامية في بوركينا فاسو، وهي دولة مملكة غينيا.
  • القرن العشرين الميلادي: استمرار انتشار الإسلام في بوركينا فاسو.

اليوم، يشكل المسلمون حوالي 60% من سكان بوركينا فاسو.

روابط مهمه عن بوركينا فاسو

لقد جمعنا لك اهم المواضيع المرتبطة ارتباطا وثيقا ببوركينا فاسو.

اترك تعليقاً