من هو محمد سعد الدين محمد ابراهيم كراوية (محمد سعد الدين كرواية)

محمد سعد الدين محمد ابراهيم كراوية (محمد سعد الدين كرواية) , ولد في 29 اغسطس 1921 بمحافظة دمياط. متزوج. حصل على بكالوريوس الصيدلة والكيماء من جامعة القاهرة 1945، ماجستير الصيدلة عقاقير 1950، دكتوراه في الفلسفة من جامعة جرانز بالنمسا 1953، دكتوراه في الفلسفة في العلوم الصيدلية من جامعة القاهرة 1959، عضو بهيئة التدريس بمدرسة الصيدلة كلية الطب جامعة القاهرة ، معيد بقسم العقاقير 1945، وتدرج بسلك الوظائف الجامعية حتى درجة أستاذ عقاقير تطبيقية بكلية الصيدلة 1967، رئيس مجلس قسم العقاقير 19721978، أستاذ متفرغ بكلية الصيدلة منذ 1981، كما عمل رئيس قسم العقاقير بكلية الصيدلة جامعة الرياض 1978-198، عضوا بمجلس كلية الدراسات العليا بجامعة الرياض 1979، عضو اللجنة الدائمة لدستور الأدوية المصرية ، خبير في لجنة الكيمياء والصيدلى بمجمع اللغة العربية، عضو لجنة تنسيق أبحاث النباتات الطبية بألمانيا الغربية، عضو اللجنة الاستشارية لكل من مجلة العلوم الصيدلية ومجلة القاهرة للعلوم الصيدلية ومجلة الدواء ومجلة أسيوط للعلوم الصيدلية ومجلة المنصورة للعلوم الصيدلية ومجلة الأزهر للعلوم الصيدلية، عضو لجنة انشاء معهد النباتات الطبية 1976-1978، ساهم في اصدار دستور الأدوية المصرية 1972، الباحث الأول في الجزء الكيماوي من مشروع الترمس كمستنيت لبعض الميكروبات مثل الدفتريا والسعال الديكي والتيفوس وغيرها بين وزارة الصحة والولايات المتحدة لمدة ثلاث سنوات 1981، والباحث الأول لمشروع النهوض بالنباتات الطبية والعطرية بأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا. له ثلاث مؤلفات باللغة الانجليزية ونشر له 220 بحثا علميا في مختلف المجالات العلمية المحلية والأجنبية، شارك في عدة مؤتمرات علمية محلية عالمية. حصل على جائزة الدولة التشجيعية للعلوم البيولوجية 1964، وسام الجمهورية من الطبقة الثالثة 1965، وسام الجمهورية من الطبقة الثانية 1982، شهادة تقدير والدرع التذكاري من جامعة أسيوط 1986، نوط الاميتاز من الطبقة الأولى 1988، كما حصل على جائزة الدكتور النبوي المهندس لأحسن بحوث النباتات الطبية 1970 والميدالية الذهبية من مؤتمر الصيادلة العرب ببغداد 1972، والميدالية الفضية من نقابة الصيادلة 1984..

روابط مهمه

شخصيات مصرية , شخصيات إماراتية , شخصيات سعودية.

يمكنك اكتشاف دول العالم من خلال تصفح مقال عن اسماء دول العالم وعواصمها.

اترك تعليقاً