الأمراض الفطرية التى تصيب الفاصوليا

الأمراض الفطرية التى تصيب الفاصوليا

الأمراض الفطرية التى تصيب الفاصوليا وسوف نتعرف على أمراض اعفان الجذور و الذبول , مرض الانثراكنوز Anthracnose Disease

أمراض اعفان الجذور و الذبول

أمراض اعفان الجذور و الذبول: تتسبب هذه المجموعة من الأمراض عن فطريات عديدة ساكنة في التربة.

الأهمية الاقتصادية لهذه الأمراض: يتسبب عن هذه الأمراض قلة عدد النباتات المنزرعة في وحدة المساحة و قد تصل هذه النسبة في بعض الأحيان إلي 30 – 40 % و ضعف في النمو الخضري و بالتالي نقص المحصول.

أعراض الإصابة بأمراض اعفان الجذور

في حالة مرض تقرح الساق الرايزوكتونى: تظهر الأعراض على صورة بقع بيضاوية غائرة بنية إلي حمراء على السويقة الجنينية السفلي للبادرات و في حالة الإصابة الشديدة تؤدى إلي تحليق الساق و قد يمتد العفن حتى نخاع البادرة مسببا لونا بنيا ضاربا إلي الحمرة في الأنسجة المصابة و غالبا ما يؤدى ذلك إلي موت البادرات المصابة .

عفن الجذور الريزوكتونى

في حالة عفن الجذور الجاف تظهر الإصابة بعد الإنبات بفترة وجيزة على صورة عفن جاف في الجزء العلوي من الجذر الوتدي و الجزء السفلي من السويقة الجنينية السفلي و يأخذ النسيج المصاب لونا احمر في البداية ثم يتحول تدريجيا إلي اللون البني القاتم، و يتحلل النسيج المصاب و تظهر به شقوق طولية مما يجعل النبات يتعرض للإصابة بكائنات أخرى تؤدى إلي تلف المجموع الجذري و بالتالي اصفرار و جفاف أوراق النبات تدريجيا ثم موته.

عفن الذبول الفيوزاريومى

في حالة عفن البيثيوم تتعفن البذور إذا أصيبت في بداية مراحل إنباتها و بالتالي تؤدى إلي إصابة البادرات عند سطح التربة ثم سقوطها، إذا أصيبت النباتات الكبيرة يظهر عليها بقع مائية تمتد طويلا على الساق على صورة خطوط طولية بين أنسجة القشرة اللينة.

عفن الجذور البثيومى

في حالة العفن الأبيض أو العفن المائي تظهر الإصابة على صورة مناطق مائية غير منتظمة الشكل على السوق ثم تنتشر بسرعة إلي باقي أجزاء النباتات مكونة عفنا مائيا يؤدى إلي موت النباتات، و يلاحظ أيضا تكون أجسام حجرية لونها اسود داخل النمو الميسليومى الأبيض للفطر و قد يجف الجزء المصاب في الجو البارد الجاف مع ملاحظة انه يصيب الساق و كذلك القرون.

مرض لفحه الساق الرمادية

في حالة مرض لفحه الساق الرمادية (أو العفن الفحمي)
تتأثر الفاصوليا اكثر من غيرها بهذا المرض حيث يصيب الفطر البادرات في منطقة السويقة الجنينية السفلي و تموت البادرات مبكرا، كذلك يصيب النباتات الكبيرة فوق مستوى سطح التربة و تتكون بقع ذات لون بنى قاتم إلي اسود و تظهر بها حلقات مركزية غالبا ما تكون على جانب واحد من الساق.

 أعراض الإصابة بأمراض الذبول

تبدأ أعراض الإصابة بالذبول على صورة اصفرار تدريجي بالأوراق السفلي و يكون غالبا في جانب واحد من النباتات و مع تقدم الإصابة يظهر نفس الأعراض على الأوراق العليا، بينما تسقط الأوراق السفلي و بذلك يجف اغلب المجموع الخضري و يموت النبات و تظهر الحزم الوعائية في السوق و أعناق الأوراق و قد أخذت لونا بنيا فاتحا.

الظروف الملائمة لانتشار الإصابة بأمراض اعفان الجذور:

  1. درجات الحرارة المنخفضة.
  2. زيادة الرطوبة في التربة حيث وجد أن درجة الحرارة من 18 – 24°م و طوبة نسبية 95 % تشجع على انتشار فطر العفن الأبيض.
  3. ارتفاع مستوى الماء الأرضي.
  4. ملوحة التربة.
  5. التربة الثقيلة سيئة الصرف.
  6. الجو البارد الرطب خاصة في حالة العفن البيثيومى.

الظروف الملائمة لانتشار الإصابة بأمراض الذبول

  • الرطوبة الأرضية المنخفضة نسبيا.
  • التربة الرملية الخفيفة.
  • درجة حرارة مرتفعة نسبيا من 25 – 30°م.
  • انتشار الديدان الثعبانية بالتربة (النيماتودا).

مقاومة أمراض أعفان الجذور و الذبول

المقاومة المتكاملة لأمراض أعفان الجذور و الذبول, اتجاه العالم الآن هو اتباع أسلوب المقاومة المتكاملة بداية من اختيار التربة المناسبة ثم إعدادها الإعداد الجيد و العناية التامة بالعمليات الزراعية من الألف إلي الياء، و كذلك استخدام بدائل المبيدات عن طريق المقاومة الحيوية المستخلصات النباتية، … الخ و ذلك بقصد ترشيد استخدام المقاومة الكيماوية إلي اكبر قدر ممكن حتى نتلافى خطورتها سواء على صحة الإنسان أو الحيوان أو الأسماك و الطيور، … الخ و كذلك منعا للتلوث البيئي.

أولا المقاومة الزراعية

يجب التركيز عليها جيدا حيث هي الأساس لان معظم عملياتها يمكن للزراع التحكم فيها بسهولة و هي تشمل ما يلي :

  1. اتباع دورة زراعية مناسبة بحيث تتلافى زراعة محاصيل بقولية عدة سنوات في ارض واحدة و ذلك حرصا من انتقال المسببات المرضية و زيادة اللقاح في التربة حيث أن مسببات اعفان الجذور و الذبول تكون كامنة في التربة كما ذكر ذلك سابقا.
  2. شراء التقاوي من مصدر موثوق منه.
  3. زراعة الأصناف القادرة على تحمل الإصابة و قد توفرت في الآونة الأخيرة.
  4. حرث المخلفات النباتية حرثا عميقا في التربة أو جمعها و حرقها بعيدا عن التربة.
  5. العناية بخدمة الأرض من حيث الحرث، التنعيم للتربة يقلل الرطوبة و بذلك نتلافى المسببات المرضية لاعفان الجذور و الذبول.
  6. غمر الأرض بالماء لمدة ثلاثة أسابيع على الأقل قبل الزراعة و ذلك في حالة وجود الفطر المسبب بالعفن الأبيض بصورة وبائية و ظهور الأجسام الحجرية.
  7. عدم تعميق الزراعة حتى تظهر البادرات سريعا فوق سطح التربة.
  8. التوقف عن العزيق عند ظهور الإصابة للمحافظة على الجذور الثانوية الجديدة التي يكونها النبات و إجراء العزيق السطحي.
  9. تحسين التهوية في الزراعات المحمية.

ثانيا المقاومة الكيماوية قبل الزراعة :

معاملة بذور الفاصوليا بالمطهرات الفطرية التالية:

  1. ريدوميل بلاس 1 جم أو بريفيكور N 1 سم3/كجم بذرة.
  2. ريزوليكس/ثيرام 5, 1 أو مونسرين 5, 1 جم/كجم بذرة.
  3. تومسين M 70 % 1جم/كجم بذرة أو تكتو 45 % 1 سم3/كجم بذرة أو بمعنى آخر (ريدوميل 1 جم + ريزوليكى 5, 1 جم + تومسين 1جم) /كجم بذرة.

مع ضرورة تندية البذور قبل المعاملة بقليل من الماء أو الصمغ العربي أو مادة الترايتون أو النشا و ذلك لضمان التصاق المطهرات الفطرية على سطح البذرة جيدا و ذلك يتم قبل الزراعة مباشرة.

ملحوظة هامة يجب إضافة كل مطهر على حده (أي على التوالي) بعد الزراعة بحوالي أسبوعين .

عند ظهور أعراض الإصابة بأمراض اعفان الجذور و الذبول و التأكد منها جيدا يمكن عمل محلول من المطهرات الثلاثة و بالتركيزات المذكورة سابقا و تضاف إلي لتر ماء و تحضر الكمية المطلوبة من المحلول حسب الاحتياج، و يضع حوالي كوب شاي بجوار جذر النبات ذو الإصابة المتوسطة و يستبعد النبات الذي به إصابة شديدة و الذي لا أمل فيه و يحرق بعيدا عن الحقل.

و تتم الإضافة بطريقتين

  • يحضر المحلول كما ذكر سابقا في برميل نظيف و بالنسب المقررة و يضاف حوالي كوب شاي بجوار النبات عن طريق عامل و معه الجردل و الكوب.
  • وضع المحلول في الرشاشة بعد تحضيره في البرميل و بواسطة الرشاشة التي تم استبعاد الفونيه منها و يمكن حقن النباتات المصابة بجوار الجذر مباشرة و ذلك للسهولة و السرعةالتوقيت.

يكون ذلك قبل الري بيوم أو يومين في حالة الري بالغمر أو بعد الري و الأرض مستحرثة أو يكون قبل الري بعدة ساعات إذا كان الري بالتنقيط أو بعد الري و الأرض بها نسبة رطوبة معقولة. بعد ذلك يتم العزيق في حالة الري بالغمر و ذلك بأخذ جزء من البطالة إلي العمالة (الترديم حول النباتات) ثم الري، و في حالة الري بالتنقيط يمكن إجراء الترديم بعد إضافة المحلول وجد أن هذه العملية تؤدى إلي توقف انتشار الإصابة على النباتات السليمة.

إن النباتات التي تمت معاملتها بهذا المحلول فإنها تجدد جذورا فوق سطح التربة و بذلك يستطيع النبات أن يهرب من الإصابة و يكمل نموه و يعطى إنتاجا يكون فوق المتوسط. بعد إجراء هذه العملية بحوالي أسبوعان آخران.

في حالة ظهور أي إصابة أخرى باعفان الجذور و الذبول فانه يمكن تكرار ما سبق لضمان سلامة و حماية النباتات من الإصابة.

ثالثا المقاومة الحيوية

تعتبر المقاومة الحيوية مجالا جديدا في مقاومة أمراض النباتات عموما حيث بدأت التجارب و الأبحاث المختلفة في الآونة الأخيرة مثل الترايكودرما بأنواعها و كذلك البكتريا من جنس باسلس و غير ذلك من المواد الحيوية الأخرى، و قد نجحت التجارب التي تم إجراؤها في الوصول إلي نتائج تبشر بالأمل في مقاومة العديد من الأمراض و على محاصيل مختلفة و لكن مازال تطبيقها على نطاق ضيق.

رابعا استخدام المستخلصات النباتية

يعتبر ذلك أسلوب جديد في المقاومة و ذلك بغرض ترشيد استخدام المبيدات و من أمثلتها مستخلص الثوم – زيت الكافور و غير ذلك من المستخلصات.

خامسا التحميل

يعتبر مجال آخر في المقاومة حيث يتم زراعة بعض النباتات مع المحصول الرئيسي و هذه النباتات لها القدرة على جذب الآفات الضارة و كذلك التأثير على نمو جراثيم الفطريات الممرضة للنبات الرئيسي لذلك فان نباتات التحميل يجب أن تكون مدروسة جيدا مما سبق نستنتج أن الطرق التي ذكرت في المقاومة و التي لا يتم استخدام المبيد أو تستخدم بجرعات اقل أو عدد مرات قليلة في إضافته للنباتات (بالطرق المختلفة) كل ذلك يؤدى إلي ترشيد استخدام المبيدات و بالتالي نحافظ على البيئة من التلوث و في النهاية نحافظ على صحة الإنسان و الحيوان … الخ

مرض الانثراكنوز Anthracnose Disease

يعتبر مرض الانثراكنوز Anthracnose Disease من الأمراض الهامة التي تصيب الفاصوليا خصوصا القرون و تؤدى الإصابة إلي نقص كبير في المحصول سواء في الكم أو النوع و بدأ يشكل خطورة كبيرة خاصة على الفاصوليا في الآونة الأخيرة حيث انتشار زراعة الفاصوليا في الأراضي الجديدة و الري بالرش و كذلك زراعتها في الصوب.

أعراض مرض الانثراكنوز الفاصوليا

عبارة عن بقع سوداء غائرة على القرون، يظهر في وسطها إفراز فاتح اللون كما تتكون بقع مماثلة على الأوراق الفلقية و النباتات الصغيرة و تموت السوق بمجرد خروجها فوق سطح التربة.

طرق انتشار الإصابة إنثراكنوز الفاصوليا

  • الحشرات و الآلات الزراعية و كذلك الحيوانات.
  • قد تنتشر الإصابة بواسطة البذور.
  • الظروف الملائمة
  • الندى أو الأمطار.
  • انخفاض درجات الحرارة.

المقاومة الزراعية لإنثراكنوز الفاصوليا على القرون

  • الخدمة الجيدة و ذلك بواسطة إزالة الحشائش و حرق المخلفات النباتية المصابة و حرقها بعيدا عن الحقل.
  • اتباع دورة زراعية مناسبة.
  • زراعة تقاوي سليمة مأخوذة من قرون سليمة (أي من مصدر موثوق).
  • زراعة أصناف مقاومة.

المقاومة الكيماوية لإنثراكنوز الفاصوليا على القرون

معاملة البذور قبل الزراعة بالمطهرات الفطرية كما سبق ذكره .
رش النباتات بعد حوالي 1 – 5, 1 شهر أي بعد حوالي 30 – 45 يوم عادة الكوبرا إنتراكول بمعدل 250 جم 100/لتر ماء أو مادة المانكوبر بمعدل 250 جم 100/لتر ماء كل 10 – 15 يوم حسب شدة الإصابة و الظروف المواتية لانتشار المرض.

العفن الأبيض أو القطن المائي

يعتبر هذا المرض خطيرا حيث يصيب نباتات العائلة البقولية و العائلة القرعية و الباذنجانية و الصليبية و أيضا الجزر و الخس و الكرفس.

أعراض العفن الأبيض: تبدأ الإصابة في الفاصوليا على صورة مناطق مائية غير منتظمة الشكل على الساق ثم تنتشر بسرعة في باقي أجزاء النبات مكونة عفنا طريا مائيا يؤدى إلي موت النبات، قد يحدث جفاف في الجزء المصاب عندما يكون الجو باردا جافا.

الظروف الملائمة للعفن الأبيض

درجة الحرارة دافئة حوالي 23 °م و رطوبة نسبية حوالي 95 % ينمو الفطر بغزارة و يكون نسيجا قطنيا ابيض اللون على السوق و الأوراق و القرون تظهر الأجسام الحجرية للفطر على هذا النمو القطني و لونها اسود و صلبة و صغيرة، يعيش الفطر بواستطها في التربة بين المواسم المحصولية، تنتشر جراثيم الفطر بواسطة الهواء و يساعد الجو الرطب المعتدل الحرارة لفترة طويلة على انتشار الإصابة و زيادة حدوثها.

مقاومة العفن الأبيض

المقاومة الزراعية

  • اتباع دورة زراعية مناسبة.
  • غمر الأرض لمدة 3 أسابيع على الأقل قبل الزراعة يفيد في التخلص من عدد كبير من الأجسام الحجرية للفطر.
  • الاعتدال في الري.
  • تحسين التهوية في الزراعات المحمية.
  • إزالة الحشائش و العناية التامة بنظافة الأرض من المخلفات النباتية.

المقاومة الكيماوية

  • يمكن الرش بأحد المبيدات التالية مرة كل 10 – 15 يوم حسب شدة الإصابة و الظروف الجوية المحيطة بالنبات :-
  • الرونيلان بمعدل 100جم 100/لتر ماء أو التوبسين M 70 % بمعدل 100 جم/ 100 لتر ماء.

الصدأ Rust للفاصوليا

يعتبر مرض الصدأ من الأمراض الاقتصادية الهامة على الفاصوليا حيث يسبب خسائر كبيرة في حالة توافر الظروف الملائمة لانتشاره و كذلك زراعة الأصناف القابلة للإصابة، تصل الخسارة أحيانا من 30 – 50 % من المحصول الناتج و هذه تكون في الكم و النوعية حيث يسبب احتراق الأوراق و بالتالي تشوه القرون.

أعراض صدأ الفاصوليا على الأوراق والقرون

تظهر الأعراض غالبا على الأوراق على صورة بثرات و تكون على السطح السفلي للأوراق خلال خمسة أيام من الإصابة و تكون على شكل بقع صفراء صغيرة قطرها 1 – 2 مم و تكون بيضاء اللون و مرتفعة قليلا عن سطح الورقة، مع تقدم الإصابة تظهر بقع أخرى بنية إلي حمراء على شكل حلقة حول الإصابة الأولية تعرف بالطور اليوريدى و مع استمرار تقدم الإصابة يتحول الطور اليوريدى إلي الطور التيليتى الذي تكون جراثيمه ذات لون بنى ضارب إلي السواد، يصاحب ذلك تلون الأوراق المصابة باللون الأصفر فالبنى ثم جفافها و سقوطها و في حالة الإصابة الشديدة تصاب القرون كذلك بالصدأ و يتشوه شكلها و تصبح غير صالحة.

طرق انتشار المرض

  • الجراثيم البازيدية التي تتكون من إنبات الجراثيم التيليتية (الجراثيم الساكنة و الموجودة على الأوراق و الأجزاء النباتية المصابة) و يكون ذلك في أوائل الربيع.
  • ينتقل المرض كذلك بواسطة الرياح و تزداد الإصابة أثناء موسم النمو حيث الجراثيم اليوريدية.
  • زراعة أصناف حساسة للمرض.

الظروف الملائمة لانتشار الإصابة

  • درجات حرارة منخفضة من 18 – 25°م.
  • درجات رطوبة مرتفعة.

مقاومة صدأ الفاصوليا

المقاومة الزراعية

  • زراعة أصناف مقاومة.
  • التبكير في الزراعة.
  • التوازن في التسميد (نيتروجين – فوسفور – بوتاسيوم (NPK)) أو بمعنى آخر عدم المغالاة في التسميد النيتروجيني.
    الاعتدال في الري.
  • إزالة المخلفات النباتية المصابة و حرقها بعيدا عن الحقل.
  • مراعاة مسافات الزراعة و عدم التكثيف الزائد للنباتات.

المقاومة الكيماوية

1 – الرش الوقائي: باستعمال أحد المبيدات التالية مرة كل 15 يوم بعد الزراعة بـ 45 يوم خاصة في الزراعات المتأخرة. ( الكبريت الميكرونى بمعدل 250 جم/100 لتر ماء،مانكوبر بمعدل 250 جم/100 لتر ماء ) .

2 – الرش العلاجي: عند ظهور الإصابة بنسبة حوالي 3 – 5 % يجب استعمال المبيدات التالية على التوالي مرة كل 10 – 15 يوم حسب شدة الإصابة:-

  • السومى أيت بمعدل 35 سم3/100 لتر ماء.
  • بلانتافاكس بمعدل 100 سم3/ 100 لتر ماء أو السابرول بمعدل 150 سم3/ 100 لتر ماء.
  • الكبريت الميكرونى بمعدل 250 جم/ 100 لتر ماء.

سلسلة زراعه الفاصوليا

لقد استكملنا سلسلة زراعه الفاصوليا لكي تكون مرجع لكل باحث عن زراعة الفاصوليا , وتكون جزء لا يتجزأ من دليل زراعه المحاصيل الزراعية.

يمكنكم تصفح المنتجات والخدمات الزراعية من التجار والمزارعين فى اكثر من فئه فى جميع مجالات الزراعه.

اترك تعليقاً